درس الخاطرة في التعبير الكتابي

السلام عليكم يا طلاب السنة الرابعة متوسط
عجبوني بعض الخواطر في بعض المنتديات فحبيت ننقلهم لكم للإفادة

أمي ...
كم سهرتي من ليال لاجلنا
كم كنت دائما تمحي دموعنا
كم علمتنا انننسى اهاتنا
كلما نقص حناننا اعدتيه لنا
ادعووووك يا ربي في سكووووون الليلان تبقيها لنا ...
ان تدع البسمة عنوان ايامها
ان تدع الفرح مفتاحقلبها
ضحت لاجلنا ... و سنضحي لأجلها
نعم ... سأتعلم ... سأعمل ... سأتعب كيارتقي ...
ربما اشعرها بالفرح ...
ربما ارد لها جزءا من اتعابها
سأبقىاحبك يا امي ... مهما حدث في هذا الزمااااان
واليووووم اهديك هذة الكلمات ... واسمحي ان اقدم لك شهاااااده الأموه
نعم انها شهادة تقدير انها شهادة امتياز ... شهادة شكر
نعم تستحقي كل الشهاااادات ...
شكرا يا امي ... شكرا يا منبعالحنان ... شكرا على كل شيء
وقبل ان انهي كلماتي اطلب منك الرضا ثم الرضا ...[/align]


أمي .. هل تذكرين ..
حين كنت رضيعا ..
طفلا وديعا ..
يرى فيك العالم ..
نقيا جميلا ..
ويراه بعيد عنك ..
بكاءأ وعويلا ..
ويرى البقاء دونك ..
الصعب المستحيلا ..

أمي .. هل تذكرين ..
حين كبرت قليلا ..
وازداد حبك كثيرا ..
ورأيتك ترسمين لي حلما ..
يشق غدي ..
يأخذ بيدي ..
ارى فيه السبيلا ..

أمي .. هل تذكرين ..
حين صرت رجلا ..
تتباهين بي وتفخرين ..
هذا صبر السنين ..
وتخشين علي من العيون ..
ترين فــيَّ ما لا يراه آخرون ..
تحسينبنبضاتي ..
بحزني حين احزن ..
بقلبي كيف يكون ..

أمي هل تذكرين ..
حين أخذتني منك الغربة ..
وانتزعتني من حضنك عنوة ..
ورأيت نفسي وحيدا ..
لأول مرة من دونك ..
اتشرب وحدي القسوة ...
وتتبخر رجولتي ..
على نيران الوحدة ..
فتهزمني الحياة ..
وعلى الايام لا أقوى ..
وحين أعود ..
أرى في عينيك الفرحة تعود ..
لقد صار للحياة جدوى ..

أمي ...
أنت تذكرين ..
مهما كنت أو صرت ذات يوم ٍ..
فأنا لازلتطفلا ..
ارمي بين يديك همي ..
ارجع لأبكي في حضنك ..
وفي قلبي جرح يدمي ..
دعيني احضنك يا أمي ..
وسامحيني يا أمي ..
فاليوم يوم أسفي وندمي ..







خاطرة عن التدخين






التدخين متعة في العشرين

عادة و إدمان في الثلاثين

تصلب الشرايين في الأربعين

انهيار الجسم في الخمسين

موت في الستين

و حسابا عسيرا يوم الدين

السبب مادة النيكوتين

و الله اعلم باليقين

الرجاء منكم عدم التدخين





استدعيت الحروف... ناديت الكلمات .... عصرت الفكر ....
جمعت الأحاسيس والعواطف ... كل ذلك لأكتب عنها.. !!

هي الحب الصادق ... هي الحنان .... هي الرأفة هي العطف
هي الصدق الإخلاص في شيء ...

أريد كلمة... أريد لفظا ... جمع تلك المعاني .... وتستحقها ...

فإذا بي أنطق وأقول ...

أمي ... أمي ...

نعم أمي .. أليست أول من نطقـت باسمها ؟؟
أليس حجرها أأمن مكان ؟؟
بل أليس بطنها مكان نشأتي الأولى..!! ؟؟


تحزن بحزني .. تفرح بفرحي ... بل ربما أشد فرحا مني بفرحي ..!!

صادقه حتى لو جاملت ... رحيمة حتى لو ضربت ....
عطوفة حتى لو قست .... قريبة حتى لو أبعدت ...
قريبة من القلب والروح ....(أليس قلبي نشأ من دمها ولحمها)

نتجاهلها ... بل ربما لم نعطها اهتمام ... ولكن ...
سرعان ما نقول أمي .. أمي

هل سنرد جميلها علينا .. ونعطيها حقها ... !! ؟؟

فقد لمن حمل أمه وحج بها على ظهره .. أنك لم تفي بحق
طلقة من طلقات ولادتك..!!

إذا هل ما زلنا نحلم بأن نرد جميلها ؟؟
هذا محال .. ولكن فلننظر ما ذا تريد ...

أظنها لا تريد عيوننا .. أو نفديها بأعمارنا .. فهي أرحم بنا من أنفسنا ..

ولكنها تريد .. احترام .. طاعة لأوامرها .. تقدير .. إعطائها حقوقها..
رعاية .. عطف .. رحمة .. على فترات عمرك .. !!

هل ترون وفيت بحقها من خلال كلمات وحروف .. !! ؟؟

لا أظن ذلك ....؟؟!!

فحقها عظيم .............





منقووووووووووووووول للإفادة