منتدى قسنطينة
اهلا بك عزيزي الزائر بمنتديات قسنطينة التعليمية
نتمنى ان تسجل معنا لتتمكن من معاينة المنتدى واقسامه ومواضيعه اهلا وسهلا بكـ

تحيات الادارة
منتدى قسنطينة
اهلا بك عزيزي الزائر بمنتديات قسنطينة التعليمية
نتمنى ان تسجل معنا لتتمكن من معاينة المنتدى واقسامه ومواضيعه اهلا وسهلا بكـ

تحيات الادارة
منتدى قسنطينة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى قسنطينة منتدى عربي منوع ترفيهي نقاشي تعليمي طلابي شبابي شات دردشة روابط مواقع معلومات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصة كانها فى الاحلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ناريمان
عضو جديد
عضو جديد
ناريمان


عدد المشاركات : 160
تاريخ التسجيل : 19/11/2010

قصة كانها فى الاحلام Empty
مُساهمةموضوع: قصة كانها فى الاحلام   قصة كانها فى الاحلام Icon_minitimeالإثنين أبريل 02, 2012 10:44 am

هذه هي القصة الحقيقية لفتاة شابة ، التى وافتها المنية الشهر الماضي
كان اسمها سهى ،اثر تعرضها للإصتدام من سيارة.

كانت تعمل في مركز علاج طبيعي. لها صديق اسمه ممدوح.
كانوا عشاق بمعنى الكلمة و دائمى التحدث عبر الهاتف.
ماوجدت سهى إلا و الهاتف الخلوى بيدها. حتى انها غيرت الشبكة التى تستخدمها كى تمتلك نفس شبكة ممدوح،
و بذلك يكون كلا منها على نفس الشبكة ،


أسرة سهى كانت على علم بعلاقتهما ، كذلك كان ممدوح قريبا جدا من أسرة سهى. (تخيل مدى حبهم ) .
قبل ان توافيها المنية كانت دائماً تخبر صديقاتها ( إذا وافتنى المنية ، ارجو ان تدفنوا معى هاتفى الخلوى)
و قالت نفس الشىء لأهلها

بعد وفاتها ، لم يستطع الناس حمل جثمانها ، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون جدوى ،
الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانت واحدة
في نهاية المطاف اتصلوا بشخص معرفة لأحد الجيران ، معروف بقدرته على التواصل مع الاموات ،
والذي كان صديقا لوالدها.

أخذ عصا وبدأ يتحدث إلى نفسه ببطء.

بعد بضع دقائق ، وقال ان 'هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا'.
فاخبره صديقاتها بان رغبتها كانت ان يدفن هاتفها الخلوى معها .
فقاموا بفتح التابوت و تم وضع الهاتف الخلوى و الشريحة الخاصة بها داخل النعش
بعدها قاموا برفع النعش بسهولة و تم وضعها فى الحافلة.


قد صدمنا جميعا.
والدى سهى لم يخبروا ممدوح بالوفاة ، لأنه كان مسافراً


بعد اسبوعين اتصل ممدوح بوالدة سهى

ممدوح :....'خالتى ، انا قادم البيت اليوم. فلتطبخى لى شيئا شهياً .
لا تبلغى سهى بقدومى ، أريد انافاجأها".
وردت والدتها... 'عد إلى المنزل أولا ، أريد أن اخبرك بشيئ مهم جداً ».

بعد وصوله ، اخبرته بوفاة سهى.
ظن ممدوح انهم يخدعونه. ضحك وقال 'لا تحاول خداعى
-- اطلبوا من سهى الخروج ، لقد احضرت لها هدية . ارجو وقف هذا الهراء '.

قدموا له شهادة الوفاة الأصلية.
قدموا له الدليل كى يصدقهم. (شرع ممدوح في البكاء)
وقال... 'هذا ليس صحيحا. ونحن تحدثنا بالامس و مازالت تتصل بى
و بداء ممدوح بالارتجاف

فجأة ، رن جرس هاتف ممدوح '. 'انظروا هذه سهى ، اترون هذا....'
و اطلع أسرتها على الهاتف. طلب الجميع منه الرد.
وتحدث بواسطة استخدام مكبرات الصوت.

الجميع استمع لمحادثتهم.

بصوت عال وواضح ، لا تداخل للخطوط ، لا أزيز.

انه صوت سهى الفعلى و لا يمكن لأحد استخدام شريحة الهاتف لأنه تم مسمرتها داخل النعش


اتصدم الجميع و طلبوا تعريف لما يحدث من نفس الشخص الذى يستطيع التحدث مع الموتى
و هو احضر رئيسيه لحل هذه المسألة.



هو و سيده عملوا على حل المشكلة لمدة 5 ساعات


ثم اكتشفوا ما جعل الجميع فى صدمة حقيقة...

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة كانها فى الاحلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى قسنطينة :: منتدى القصص و الحكايات-
انتقل الى: